مشروع الاستجابة الطارئة للأزمة في اليمن (الوكالة الامريكية للتنمية)

دعم الوصول الى خدمات الرعاية الصحية من خلال تنمية القدرات والتمويل من خلال المشروع

المشروع: قيد التنفيذ
الفترة الزمنية: سبتمبر 2016 - ديسمبر 2019
المنطقة المستهدفة:
157 مديرية في 19 محافظة
الفئات المستهدفة:
أولئك الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي والنازحين والشباب والأسر التي تعولها إناث والأسر التي لديها أطفال
العدد التقديري للمستفيدين:
159,000 شخص
مجال التركيز:
ايجاد مصادر للدخل والمعيشة، الخدمات العامة، الزراعة والأمن الغذائي
مدير المشروع: إدريس القدسي
الشركاء: الصندوق الاجتماعي للتنمية، مشروع الأشغال العامة
وثيقة المشروع (ملخص):
تحميل الملف

ملخص المشروع:

يقلل مشروع الاستجابة لحالات الطوارئ في اليمن من الآثار السلبية الناتجة عن الأزمة التي اثرت على الأسر والمجتمعات المحلية، كما يساعد على التعافي. يرى البرنامج أنه في حال زيادة فرص العمل وإنعاش حياة أكثر الفئات ضعفًا (بما في ذلك الشباب والنساء والنازحين) ستكون الأسر أقوى وأكثر قدرة على التأقلم وقادرة على المساعدة والمساهمة في مجتمعاتهم. ولتحقيق هذه الغاية، يستخدم المشروع نقاط القوة والأدوات والأنظمة المتاحة محليًا لاستئناف وتطوير تقديم الخدمات العامة بشكل ثابت.

يتوقع أن تؤدي أنشطة المشروع إلى اقتصاد أقوى وخلق فرص عمل للرجال والنساء المتأثرين بالأزمة ونمط حياة ملائم وصديق للبيئة.

الاهداف:

تم تصميم المشروع لتحقيق خمس نتائج عملية:

  1. ان تصبح الأسر والمجتمعات المحلية أقوى وأكثر قدرة على مواجهة آثار الأزمة
  2. ان تتمتع النساء والشباب بفرص عمل أفضل من خلال تطوير مهاراتهم كقابلات ومسعفين ومدرسين اجتماعيين / أخصائيين اجتماعيين
  3. ان يتم توفير الخدمات الصحية والتعليمية الرئيسية
  4. يتم إصلاح واعادة تأهيل المدارس بحيث يمكن للطلاب مواصلة تعليمهم
  5. توفر المياه النظيفة والصرف الصحي الآمن

الانجازات:

  • أصبح لدى حوالي 63,500 شخص إمكانية الوصول إلى إمدادات المياه النظيفة والمدارس
  • استفاد أكثر من 31,000 شخص من حوالي 13,900 متر من شبكات إمدادات المياه التي تم تحسينها أو إعادة بنائها
    • أصبح لدى 16,646 شخص امكانية الوصول إلى المراحيض العامة
      • استفاد تكثر من 32,000 طالب/طالبة من إصلاحات الفصول الدراسية البالغ عددها 634 فصل دراسي
        • حصل حوالي 22,500 عامل على رواتب طارئة من خلال مقاولين من القطاع الخاص
          • تم إنشاء أكثر من 58,000 يوم عمل استفاد منها 22 % من النازحين والعائدين
            • تم تدريب حوالي 1,400 من القابلات والاطباء والمساعدين الطبيين والموظفين الصحيين والممرضين على الرعاية الصحية للأمهات والاطفال حديثي الولادة والإدارة الصحية والإدارة التكاملية لأمراض الطفولة وخدمات الرعاية المبكرة والتوليدية
              • حصلت 294 امرأة (بما في ذلك القابلات والأطباء والصيادلة) والشركات على تمويل وأصبح بإمكان حوالي 3,600 شخص الآن الوصول إلى الخدمات الصحية الخاصة المحسّنة
                • تم تدريب حوالي 4,500 معلم/معلمة على التعلم التفاعلي والقراءة والكتابة والرياضيات
                  • تم تدريب 730 من المعلمين ومديري المدارس والأخصائيين الاجتماعيين على الدعم النفسي والاجتماعي والسلام وإدارة النزاعات. سيقدمون الدعم النفسي لما يقدر بـحوالي 17,550 طفل/طفلة أصيبوا بالصدمة جراء النزاع
                    • حصل حوالي 54,300 طالب/طالبة على اطقم الترفيه التي تحتوي على مواد فنية ومواد للقراءة مصممة لتشجيع التقدم في القراءة والكتابة والرياضيات
                      • تم تدريب 292 صياداً على استخدام التكنولوجيا الحديثة لتحسين إنتاجيتهم وداخلهم
                        • تم توزيع 203 جهاز لتحديد المواقع وأجهزة اكتشاف الأسماك على الصيادين الحرفيين لزيادة الإنتاج وتقليل كمية الوقود والوقت الذي يقضونه في العثور على الأسماك
                          • تم تدريب 1,599 مزارعا في المناطق الريفية المحرومة على استخدام الأساليب والممارسات الزراعية الحديثة لتحسين إنتاج المحاصيل
                          • تم تزويد 231 من مزارعي المحاصيل بمضخات المياه بالطاقة الشمسية وتم تدريبهم على التقنيات الزراعية الحديثة لتحسين الإنتاج وتقليل استهلاك الوقود والمياه